مؤلفات

كتب ألفها

المسرح المغربي المعاصر قراءات في العرض والنص والنقد

وأمّـــــا بَعـــدُ

فهذه وقفة مع راهن المسرح المغربي، مغامرة عشق ووَلَهٌ، واحتفاءٌ بسحر الركح وإغرائه. فان تقرأ عرضًا مسرحيًّا، فأنت بصدد زحمة نصوص متداخلة: نص المؤلف، ونص المخرج، ونصّ الممثل، ونص السينوغراف، ونص المكان، ونص الزمان، نص مناسب العرض:

الحداثة والتجريب في المسرح

لقد احدث الوعي الحداثي ما يمكن اعتباره هزة معرفية وجمالية في الممارسة المسرحية العربية والمغربية، بناء على المبدأ الحداثي القائل بنسبية الأشكال والأشياء؛ وهو ما حفز على التحرر من ثنائية المركز والهامش التي كرست وعيا ايديولوجيا زائفا، وفسح المجال أمام تجريب ذي غايات تأصيلية في إطار ثنائية بديلة ومضادة الأنا والآخر.

النظرية النقدية في المسرح الغربي

إن النظرية الدرامية لــ «أرسطوٍ» لا تنفصل من فلسفته في الوجود، فقد سعت إلى تأكيد أهمية البعد المطلق الثابت فب التجربة الإنسانية. وبدالك، فهبة تنهض على مبدأ المحاكاة وفق ما يستقيم والإيديولوجية السائدة.

النقد المنهجي في المسرحي المغربي المعاصر

مثلت المرجعية في النقد المسرحي المغربي إشكالية تتبدى في المأزق المعرفي والخلل المنهجي اللذي نسادا في فترة الأستقلال، وكرسة نقدا ساذجا وتعميما. وهو ما أبقض الوعي بضرورة التأسيس لنقد مسرحي فاعل ومؤثر.